قبل ما تشتري كون لبيب

هل انتهت أيام مشغلات MP3؟ ما هو مستقبل هذه الصناعة؟

لماذا انخفضت مبيعات مشغلات الموسيقى مؤخراً؟ وهل انتهت أيام مشغلات MP3؟

هل انتهت أيام مشغلات MP3؟ ما هو مستقبل هذه الصناعة؟

تاريخ النشر: آخر تحديث:


منتجات ذات صلة
DJI Air 2 Fly More Combo Drone
DJI Air 2 Fly More Combo Drone
أسعار المحلات يباع عند بائع واحد
107,500 دينار كويتي
روبوت الخدمة الذكية - C01
روبوت الخدمة الذكية - C01
أسعار المحلات يباع عند بائع واحد
13,560 دينار كويتي
نظام محاكاة الحركة Gforcefactory EDGE 6D 6DOF بما في ذلك المقعد والأقواس [استخدام خاص]
نظام محاكاة الحركة Gforcefactory EDGE 6D 6DOF بما ...
أسعار المحلات يباع عند بائع واحد
4,218 دينار كويتي
إل جي NANO75 NanoCell UHD 4K تلفزيون ذكي أسود 86 بوصة
إل جي NANO75 NanoCell UHD 4K تلفزيون ذكي أسود 86 ب...
أسعار المحلات يباع عند بائع واحد
1,159.9 دينار كويتي
إل جي NANO75 NanoCell UHD 4K تلفزيون ذكي أسود 86 بوصة
إل جي NANO75 NanoCell UHD 4K تلفزيون ذكي أسود 86 ب...
أسعار المحلات يباع عند بائعين
1,159.9 دينار كويتي
كاميرا رقمية سوني Alpha A7R IV، بدون عدسة، دقة 61MP، وايفاي، أسود
كاميرا رقمية سوني Alpha A7R IV، بدون عدسة، دقة 61M...
أسعار المحلات يباع عند 3 بائعين
999 - 1,129 دينار كويتي
تلفزيون سامسونج سمارت كيو ليد، شاشة 85 بوصة، 4K، طراز Q60T
تلفزيون سامسونج سمارت كيو ليد، شاشة 85 بوصة، 4K، ط...
أسعار المحلات يباع عند بائع واحد
899.9 دينار كويتي
تلفزيون إل جي OLED65C1PVB OLED 4K ذكي ، أسود 65 بوصة
تلفزيون إل جي OLED65C1PVB OLED 4K ذكي ، أسود 65 بو...
أسعار المحلات يباع عند بائع واحد
859.9 دينار كويتي
مجموعة سبلاش درون 4 سويلبرو لصيد الأسماك بدون طيار مقاومة للماء
مجموعة سبلاش درون 4 سويلبرو لصيد الأسماك بدون طيار...
أسعار المحلات يباع عند بائع واحد
830 دينار كويتي
كاميرا رقمية نيكون D780، دون عدسات، 24.5 ميجابكسل، تصوير 4K، أسود
كاميرا رقمية نيكون D780، دون عدسات، 24.5 ميجابكسل،...
أسعار المحلات يباع عند 3 بائعين
745 - 799 دينار كويتي
82UP8050PVB  سيريز ايه  يو اتش دي 4 كيه تلفزيون ذكي 82 بوصة لجي
82UP8050PVB سيريز ايه يو اتش دي 4 كيه تلفزيون ذك...
أسعار المحلات يباع عند بائع واحد
699.9 دينار كويتي
لابتوب ريزر بليد 15، معالج i7 جيل عاشر، انفيديا RTX 2070، ذاكرة 16/512GB، أسود
لابتوب ريزر بليد 15، معالج i7 جيل عاشر، انفيديا RT...
أسعار المحلات يباع عند 3 بائعين
699 - 918 دينار كويتي
لابتوب لينوفو Legion 7، معالج i7 جيل عاشر، بطاقة RTX 2070، ذاكرة 32/1TB، أسود
لابتوب لينوفو Legion 7، معالج i7 جيل عاشر، بطاقة R...
أسعار المحلات يباع عند 4 بائعين
665 - 700 دينار كويتي
لابتوب ريزر بليد 13، شاشة 4kـ معالج i7 جيل عاشر، انفيديا GTX 1650Ti، ذاكرة 16/512GB، أسود
لابتوب ريزر بليد 13، شاشة 4kـ معالج i7 جيل عاشر، ا...
أسعار المحلات يباع عند بائع واحد
658 دينار كويتي
كاميرا رقمية نيكون Z6 II، دون عدسة، دقة 24.5MP، أسود
كاميرا رقمية نيكون Z6 II، دون عدسة، دقة 24.5MP، أس...
أسعار المحلات يباع عند 3 بائعين
645 - 845 دينار كويتي
لابتوب ريزر بليد 13، معالج i7 جيل عاشر، انفيديا GTX 1650Ti، ذاكرة 16/512GB، أسود
لابتوب ريزر بليد 13، معالج i7 جيل عاشر، انفيديا GT...
أسعار المحلات يباع عند بائعين
636 - 680 دينار كويتي
لابتوب ديل G7، معالج i7 جيل عاشر، انفيديا RTX 2070، ذاكرة 32/1TB، أسود
لابتوب ديل G7، معالج i7 جيل عاشر، انفيديا RTX 2070...
أسعار المحلات يباع عند بائع واحد
619 دينار كويتي
لابتوب أسوس زيفرس M15، معالج i7 جيل عاشر، انفيديا RTX 2070، ذاكرة 16/1TB، أسود
لابتوب أسوس زيفرس M15، معالج i7 جيل عاشر، انفيديا ...
أسعار المحلات يباع عند بائعين
609 - 615 دينار كويتي
إل جي OLED65C1PVA OLED 4K تلفزيون ذكي ، أسود 65 بوصة
إل جي OLED65C1PVA OLED 4K تلفزيون ذكي ، أسود 65 بو...
أسعار المحلات يباع عند بائع واحد
599.9 دينار كويتي
كاميرا رقمية سوني Alpha A7R III، بدون عدسة، دقة 42MP، وايفاي، أسود
كاميرا رقمية سوني Alpha A7R III، بدون عدسة، دقة 42...
أسعار المحلات يباع عند 4 بائعين
599 - 709 دينار كويتي

قبل حوالي 20 عاماً من اليوم، كانت تقنية تشغيل الموسيقا المحمولة لا تزال تعد بدائية إلى حد بعيد بالمقارنة مع اليوم، فنوعا المشغلات الأكثر استخداماً كانا مشغلات أشرطة الكاسيت ومشغلات الأقراص الضوئية، لكن ما نعتبره اليوم عادياً للغاية كان يعد ثورياً في نهاية القرن العشرين، حيث باتت مشغلات MP3 هي الخيار المفضل لمحبي الموسيقى في كل مكان بفضل قدرتها على الاحتفاظ بعدد كبير من الأغاني والاستماع لها بأي وقت، لكن الأمر لا يدوم على حال واحد لأي تقنية.

عند تقديم جهاز Apple iPod للمرة الأولى عام 2000، كانت الهواتف المحمولة مجرد أدوات للاتصال وربما إرسال الرسائل النصية أحياناً، فذاك العام حمل معه هاتف Nokia 3310 الشهير بالتحديد، وبنظرة سريعة للهواتف في تلك الفترة فقد كان من الواضح أنها ليست مناسبة لتنافس مشغلات الموسيقى، فبينما كانت مشغلات MP3 تسمح بتخزين مئات وحتى آلاف الأغاني ضمنها، كانت الهواتف حينها لا تدعم تشغيل الموسيقى أصلاً.

أشكال ام بي 3 بلايرز

لماذا انخفضت مبيعات مشغلات الموسيقى مؤخراً؟

بداية من عام 2000 وتقديم Apple لمشغل الموسيقى الخاص بها، فقد تمكنت الشركة من خطف الأضواء من شركة Sony التي ابتكرت فكرة مشغل الموسيقى المحمول أصلاً مع ابتكار جهازها الذي يستخدم أشرطة الكاسيت: Sony Walkman. هذا الأمر قاد نحو تمدد كبير لمجال مشغلات الموسيقى المحمولة الصغيرة وبالتحديد مشغلات MP3، حيث بات للمستخدم الحرية باختيار ما يشاء من بين مئات أو آلاف الأغاني المتعددة مع كون الجهاز صغيراً للغاية وقابلاً للشحن.

بطبيعة الحال فقد استثمرت Apple فكرتها هذه (ولو أنها ليست أول من أنتج مشغلات MP3) وطورتها لتقديم سلاسل متجددة من مشغلات الموسيقى الخاصة بها مثل iPod Touch وiPod Nano وiPod Shuffle كذلك، لكن الأفضلية الكبرى التي كانت بيد مشغلات الموسيقى سرعان ما زالت تحت تأثير التطور الكبير للهواتف الذكية والانتقال إلى الهواتف العاملة باللمس والأنظمة الحديثة مثل iOS وAndroid، حيث لعبت عدة عوامل دوراً كبيراً في انخفاض مبيعات مشغلات الموسيقى وأهمها:

  • الهواتف الذكية، وحتى العادية تستطيع تشغيل الموسيقى:
    خلال الفترة الأولى من الانتشار الواسع للهواتف المحمولة مطلع القرن الحادي والعشرين، كان هذه الأجهزة مخصصة للاتصالات والرسائل النصية بالدرجة الأولى، وأحياناً بعض الألعاب الصغيرة، فقد كانت تفتقر للشاشات الواضحة وحتى مساحة التخزين الكافية أو البرمجيات اللازمة لتشغيل الموسيقى، لكن بحلول عام 2005 فقد كانت مختلف أنواع الهواتف تمتلك القابلية لتوسيع الذاكرة ببطاقات ذاكرة من نوع Micro SD وبات تشغيل الموسيقى أمراً معتاداً للهواتف حتى أن بعض الهواتف الشهيرة مثل Nokia 3250 وNokia N73 بنت حملاتها الإعلانية بشكل شبه كامل على كونها أدوات لتشغيل الموسيقى.

موبيال والاغاني

  • غياب قابلية تحميل ونقل الموسيقى بسهولة:
    بينما كانت الهواتف المحمولة ومن ثم الهواتف الذكية تمتلك تقنيات مخصصة لنقل الملفات سواء عبر Bluetooth أو الشبكات اللاسلكية بالإضافة لكونها فادرة على تحميل الملفات الموسيقية من الإنترنت، فمشغلات الموسيقى المحمولة بقيت حتى فترة متأخرة (والعديد منها لا تزال حتى اليوم) عاجزة عن نقل الموسيقى فيما بينها أو تحميلها من الإنترنت، حيث أن الموسيقى يجب أن توضع بشكل يدوي ضمن الجهاز باستخدام حاسوب عبر وصلة بينهما. هذا الأمر جعل اقتناء الموسيقى بسهولة أمراً منحازاً إلى حد بعيد لصالح الهواتف الذكية.
  • نمو نفوذ خدمات البث المباشر للموسيقى بدلاً من تحميلها للذاكرة الداخلية:
    حتى فترة قريبة، كان الحصو على الموسيقى يتطلب شراء الألبوم الخاص بالمغني سواء على قرص مدمج أو عبر الإنترنت، ومن ثم الاحتفاظ به في مشغل الموسيقى أو الهاتف لتشغيله، لكن خدمات البث المباشر غيرت طريقة استمتاعنا بالموسيقى بشكل كلي، فبدلاً من التحميل والتشغيل من الذاكرة، بات من الممكن الاستماع للموسيقى مباشرة عبر الإنترنت، وبدلاً من كون المستخدم محصوراً بمجموعة من الأغاني فقط، فملايين الأغاني والمقطوعات الموسيقية باتت متاحة، فعلى الصعيد العالمي تتصدر خدمات Spotify وGoogle Play Music الاستخدام، فيما أن خدمة "أنغامي" تلاقي انتشاراً كبيراً في العالم العربي. هذا الانتقال الكبير نحو البث المباشر للموسيقى بدلاً من التحميل جعل مشغلات الموسيقى خلف الهاتف الذكية بمراحل، فحتى مشغلات الموسيقى التي تمتلك اتصال Wi-Fi وتدعم هذه الخدمات لن تكون فعالة خارج المنزل فيما الهواتف الذكية تمتلك ميزة الاتصال ببيانات الهاتف.
  • السعر المرتفع وكونها غير ضرورية حقاً:
    مع كون مشغلات الموسيقى قابلة للاستبدال بالكامل من قبل الهواتف الذكية، فاستخدامها بشكل مستقل يشكل عبئاً مادياً بالنسبة للمستخدمين ذوي الدخل أو الميزانية المنخفضة، فامتلاك هاتف ذكي يكلف عادة بضع مئات من الدولارات، يجعل اقتناء مشغل موسيقى إضافي أمراً غير محبذ وصرفاً غير ضروري للمال، حيث أنه يمكن التخلي عنه بالكامل بالنسبة للمستخدمين العاديين مع كون تقنيات الصوت في الهواتف الذكية منافسة قوية للتقنيات الموجودة في مشغلات الموسيقى العادية (وليس الاحترافية بالطبع).

هل هناك أسباب مقنعة لشراء مشغل موسيقا اليوم؟

على الرغم من أن مشغلات الموسيقى باتت تلاقي تراجعاً كبيراً في المبيعات اليوم، فهي لا تزال تمتلك بعض الفوائد الإضافية الغير متوافرة في الهواتف الذكية الحالية، ومع أن هذه الميزات بات غير مهمة حقاً بالنسبة لمعظم المستخدمين، ففئات معينة لا تزال تشكل سبباً قوياً وكافياً لشراء واستخدام مشغل موسيقى محمول. أهم هذه الأسباب:

  • مشغلات الموسيقى الصغيرة أسهل للحمل أثناء الرياضة:
    بالنسبة للرياضيين أو الأشخاص العاديين الذين يمارسون الركض بشكل دوري، فالاستماع للموسيقى أمر شائع للغاية حيث يقوم به معظم الرياضيين، لكن مع كون الهواتف الذكية الحديثة كبيرة الحجم للغاية، فغالباً ما يكن حملها أمراً مزعجاً أ غير محبذ حتى، فمعظم الهواتف الذكية الحالية تمتلك شاشات بقياس 5 إنش أو أكثر وهي بالتالي أكبر من أن توضع ضمن ملابس الرياضة بشكل مريح أثناء العدو، كما أن تثبيتها على رباط على المعصم ليس عملياً تماماً حتى الآن، فالمشغلات الموسيقية الصغيرة الحجم مثل iPod Nano مثلاً لها أفضلية هنا مع كونها صغيرة الحجم للغاية وقابلة للتثبيت بسهولة على أي نوع من الملابس.

ايبود

  • الخسارة الناتجة عن السرقة أقل بشكل كبير:
    أكثر حالات سرقة الهواتف الذكية تتم عن طريق النشل من يد المستخدم أو جيبه سواء في الشوارع والأماكن العامة، أو ضمن وسائط النقل المزدحمة، ومع كون الهواتف الذكية اليوم غالية الثمن، فالتضحية بمشغل موسيقى عادي غالباً ما يكون أرخص بكثير من الهواتف أمر أفضل من خسارة الهاتف الذكي، فاستخدام مشغل موسيقى محمول يعني أن الهاتف الذكي قابل للتوضيب بأمان أكثر ضمن الحقيبة مثلاً، كما أن احتمال استهداف النشالين لمشغلات الموسيقى أقل من احتمال استهدافهم للهواتف أصلاً. على أي حال فخسارة الهاتف الذكي تشكل خسارة أكبر بكثير ليس بسبب السعر فقط، بل بسبب المحتوى، فعلى عكس الهواتف الذكية فمشغلات الموسيقى تحتوي ملفات موسيقية فقط، فيما الهواتف تتضمن معلومات كاملة عن المستخدم وكثيراً ما تتضمن حساباته الإلكترونية والوصول لحساباته البنكية ومعلوماته الشخصية عدا عن الصور الشخصية والفيديو.
  • مشغلات الموسيقى الاحترافية تقدم صوتاً أفضل:
    لعل هذا السبب هو الأقل شعبية اليوم، لكنه على الأرجح الأكثر استخداماً من قبل مقتني المشغلات الموسيقية المحمولة اليوم، خصوصاً الأنواع الباهظة الثمن منها. فبينما جهاز iPod مثلاً لا يقدم أي جودة إضافية للصوت بالمقارنة مع الهواتف الذكية، فالأجهزة الباهظة الثمن (والتي قد يصل سعرها لبضعة آلاف من الدولارات) تقدم ودة أفضل بكثير مع كونها تستطيع تشغيل ملفات الموسيقى ذات الدقة العالية مثل flac على مكبرات صوت ضخمة دون أن تعاني من أي تشويش أو تقطع في الصوت.

هل سيتوقف إنتاج مشغلات الموسيقى المحمولة تماماً؟

ام بي بلايرز

الجواب هو على الأغلب لا. فعلى الرغم من أن هذه الفئة من الأدوات التقنية باتت تلاقي انحداراً كبيراً بالمبيعات وانتشاراً أقل يوماً بعد يوم، فهي لن تختفي بشكل كامل (ليس جميع الفئات على الأقل)، وبينما ماركات شهيرة مثل iPod قد تتوقف بشكل كامل، فالمشغلات ذات الجودة العالية ستستمر لسنوات طويلة قادمة، ولو أنها ستلاقي انخفاضاً متكرراً بالانتشار.

من حيث المبدأ، يمكن النظر للحال بشكل مشابه لانتشار الكاميرات الرقمية العادية منها والاحترافية، حيث أن هذه الأدوات لاقت انخفاضاً كبيراً بالطلب عليها مع تطور تقنيات التصوير في الهواتف الذكية الحديثة، لكن الفئة العليا منها أي الكاميرات الاحترافية لاقت استقراراً بالمبيعات إلى حد بعيد مؤخراً، فحتى مع كونها تستخدم من نسبة قليلة فقط من المهتمين بالتصوير، فجودتها العالية وتفوقها الواضح على كاميرات الهواتف يبقيها مستمرة اليوم مع قاعدة مستخدمين ثابتة عموماً.

مع كون مشغلات الموسيقى من الفئة العليا ستستمر بالوجود لاحقاً على الأرجح، فالأمر ليس مشابهاً تماماً بالنسبة للمشغلات العادية، فهذه المشغلات تواجه انخفاضاً حاداً قد يرغم الشركات على التوقف عن إنتاجها تماماً أو ربما ترقيتها لتصبح أجهزة ذات جودة موسيقى عالية للحفاظ على استمراريتها ولو لعدد أقل من المستخدمين، ومع كون معدل طرح أجهزة iPod مثلاً تباطأ بشكل كبر مؤخراً، فمن غير المستبعد أن يكون الجيل السادس لأجهزة iPod Touch هو نهاية مشوار استمر لـ 15 عاماً.

في النهاية، يوجد العديد من الأسباب التي تبرر للبعض الاستمرار باستخدام مشغلات الموسيقى المحمولة، ومع كون هذه الأسباب تتناقص بشكل مستمر، فانتشار ومبيعات هذه الأجهزة مستمر بالانحدار دون شك، لكن هذا الانحدار لن يكون كافياً لتختفي تماماً أو يتوقف إنتاجها، على الأقل ليس في الأعوام القليلة القادمة.

  • [[PropertyDescription]] [[PropertyValue]]
أضف منتج